إصدارات المركز
المتوصف
الكتاب لوحة فنية تستشف عنصر الوجود من عبق التاريخ، ورحلة أبحر فيها الكاتب إلى أعماق الأدب الشَّعبيّ النابع من صميم الفنون الأدبيَّة، التي بدورها لا تقلُّ قيمةً في وقع الكلم والمعاني والأوصاف عن العربي الفصيح، وقد اعتمدَ عليه المؤرِّخون في التَّأْريخ والتَّدوين وسَرْد تغيُّرات المجتمعات، في فترات زمنية متباعدة.
«عرف الأدب الشعبي لدى المؤرِّخين بكونه صوت الشَّعب، ولسان حالٍ ينطق بكلِّ ما حَوَتْه مجتمعاتهم من عادات وتقاليد وأعراف، وبهذا العمل يحاول الكاتب أنْ يغوص في هذا البحر الفنِّيّ الشَّعبيّ العربيّ لدولة لا تقلُّ في عَرَاقتها عن تُراثها وأدَبِها؛ هي الإمارات العربيَّة المتَّحدة»
«عرف الأدب الشعبي لدى المؤرِّخين بكونه صوت الشَّعب، ولسان حالٍ ينطق بكلِّ ما حَوَتْه مجتمعاتهم من عادات وتقاليد وأعراف، وبهذا العمل يحاول الكاتب أنْ يغوص في هذا البحر الفنِّيّ الشَّعبيّ العربيّ لدولة لا تقلُّ في عَرَاقتها عن تُراثها وأدَبِها؛ هي الإمارات العربيَّة المتَّحدة»
الحكايات الشعبية
تأتي أهمية مواد التراث الشعبي من قدرتها على تجسيد صورة صادقة للمجتمع والبيئة التي نشأت فيها، ويشمل ذلك الإطار الاجتماعي والثقافي والتاريخي الذي تأتي ضمنه، وما يحتوي عليه من معاني كثيرة تجسد حياة الناس في هذا المجتمع. ولعل الجزء المهم من تاريخ أهل الإمارات الثقافي هو ما يشتمل عليه تراثهم الأدبي الشعبي من موروث حكائي شفاهي.
إن هذا الموروث مليء بالقصص والحكايات الرمزية، والدلالات التي تكشف عن جذورها المتأصلة في حياة الناس وطبائعهم. ومنها نتعلم ما يمكن الاستفادة منه من حكمة وعبر وقيم وقواعد أخلاقية. كما أن تحويل هذه الحكايات الشعبية من صورتها الشفاهية المحكية إلى روايات مدونة مكتوبة يمنحها بعدا إنسانيا آخر يتجاوز حدود المكان والزمان.
وحسب مضمونها فإن بعض هذه الحكايات الشعبية الإماراتية موجه للأطفال وهو يحتوي على قصص خيالية ممتعة ومسلية، بينما بعضها الآخر موجه للكبار ويندرج في غالبيته تحت مسمى القصص والأساطير الخرافية وحكايات الأمثال والحكم والحيوان، وهدفه المتعة والفائدة الأخلاقية والمعرفية.
وربما لاحظ القارئ تعدد الحكاية الواحدة في الموروث الحكائي الإماراتي، وهو ما يعتقد أنه ضروري لدعم قيمتها التاريخية طالما أن هنالك اتفاق على وحدة المضمون. كما أن ذلك يسهل المقارنة بين هذه القصص فيما يعرف علميا ب " التناص" وهو وجود علاقة مشتركة بينها لكن بكيفيات مختلفة بين بيئة وأخرى في مجتمع الإمارات، إضافة إلى ما يمكن أن يدل عليه من تعديلات وإضافات أدخلت على هذه الحكايات عبر فترات زمنية مختلفة.
إن هذا الموروث مليء بالقصص والحكايات الرمزية، والدلالات التي تكشف عن جذورها المتأصلة في حياة الناس وطبائعهم. ومنها نتعلم ما يمكن الاستفادة منه من حكمة وعبر وقيم وقواعد أخلاقية. كما أن تحويل هذه الحكايات الشعبية من صورتها الشفاهية المحكية إلى روايات مدونة مكتوبة يمنحها بعدا إنسانيا آخر يتجاوز حدود المكان والزمان.
وحسب مضمونها فإن بعض هذه الحكايات الشعبية الإماراتية موجه للأطفال وهو يحتوي على قصص خيالية ممتعة ومسلية، بينما بعضها الآخر موجه للكبار ويندرج في غالبيته تحت مسمى القصص والأساطير الخرافية وحكايات الأمثال والحكم والحيوان، وهدفه المتعة والفائدة الأخلاقية والمعرفية.
وربما لاحظ القارئ تعدد الحكاية الواحدة في الموروث الحكائي الإماراتي، وهو ما يعتقد أنه ضروري لدعم قيمتها التاريخية طالما أن هنالك اتفاق على وحدة المضمون. كما أن ذلك يسهل المقارنة بين هذه القصص فيما يعرف علميا ب " التناص" وهو وجود علاقة مشتركة بينها لكن بكيفيات مختلفة بين بيئة وأخرى في مجتمع الإمارات، إضافة إلى ما يمكن أن يدل عليه من تعديلات وإضافات أدخلت على هذه الحكايات عبر فترات زمنية مختلفة.
القيم الإجتماعية في الأمثال الشعبية الإماراتية
كتاب القيم في الأمثال الشعبية الإمارتية: دراسة تحليلية، هو الإصدار الثاني الذي نقدمه للقارئ في مجال الأمثال الشعبية، حيث سبقه كتاب (المتوصف) لمؤلفه عبدالله حمدان بن دلموك‘ وحوى أكثر من أربعمئة مثل. وجاء هذا الإصدار الثاني ليتناول دراسة المثل الشعبي الإماراتي بمعالجة تربوية ،قيمية وتراثية ضمن إطار نظري وإطار تطبيقي يتبنى منهجا علميا معروفا؛ هو منهج تحليل المضمون.
التعدد اللساني في المجتمع الإماراتي
تناقش أطروحةً "التعدد اللساني في المجتمع الإماراتي" ظاهرة انسانية وعالمية لا يخلو منها أي مجتمع، فالتعدد اللساني ثراء لغويا وحضاريا يسهم بشكل مباشر وغير مباشر في العملية التنموية المجتمعية. وتعتبر هذه الدراسة من الدراسات العلمية النادرة، التي تناولت ظاهرة التعدد اللساني في مجتمع الإمارات، الذي يتميز بالتنوع الثقافي والعرقي والثراء الحضاري، الذي يضعنا أمام تحديات حقيقة تستوجب التعامل مع هذه الظاهرة بشكل يساهم في إثراء المجتمع الإماراتي. وقد توصلت هذه الدراسة إلى نتائج مهمة تتبلور في أن هذا التعدد اللساني له تأثير ايجابي في توسيع دائرة المعرفة والاطلاع على المنجزات العلمية والسفر وتطوير الذات من خلال طلب للعلم في الخارج والحصول على فرص وظيفية متميزة.
عادات وأنماط تعرّض الشّباب الإماراتي للبرامج التّراثيّة في القنوات التلفزيونيّة المحليّة(الإماراتيّة)
ركّزت الدّراسة جهدها للتّعرّف على عادات وأنماط الشّباب الإماراتي في مشاهدة البرامج التّلفزيونية التي تتناول التّراث الإماراتي في القنوات الفضائيّة المحليّة، ومدى أهميّة التّعرّف على التّراث المحلّي، واتّجاهاتهم نحو البرامج التّراثية في قنواتهم التّلفزيونيّة الإماراتيّة.
النظام القضائي في الساحل المتصالح من 1890م – 1971م
تعنى الدراسة ببيان نشؤ الحاجة إلى النظام القضائي في الساحل المتصالح حيث كان القضاء العرفي هو السائد في المنطقة، يلجأ إلية الفرد في القضايا الاجتماعية ويقف إلى جانبه القضاء الشرعي. ثم تلاه نشؤ النظام القضائي المتمثل في المحاكم. وقد تم تحديد النطاق الزمني للدراسة بدءاً من عام 1890م لأنه العام الذي ظهرت فيه لأول مره فكرة تشكيل محكمة قضائية في الساحل المتصالح وينتهي في عام 1971م وهو العام الذي شهد استقلال المنطقة عن البريطانيين وقيام دولة الإمارات العربية المتحدة. وتسلط الدراسة الضوء على التطور التاريخي للنظام القضائي التقليدي بصنفيه العرفي والشرعي، وما تلاه من نشؤ القضاء النظامي المتمثل في القضاء البريطاني في الساحل الذي أخذ بالتشكل منذ بداية الدراسة ثم تطوره في سنة 1939م. وجاء بعد ذلك نشوء القضاء الوطني وما ألم به من تطورات محركها سعي بريطانيا لتطوير العمل في المحاكم وصولاً إلى تخليها عن الولاية القضائية على الأجانب المقيمين في المنطقة .
الطرق الملاحية والنشاط التجاري
يتناول هذا الكتاب وصفاً للمعارف المتعلقة بالمجاري البحرية التي تتبعها السفن الشراعيّة التقليديّة بين موانىء الخليج العربي من جهة، وبين موانىء المحيط الهندي وبحر العرب في الإمارات وعمان واليمن وأفريقيا من جهة أخرى، وذلك بالتعرّف على المرشدات البحرية التي تركها عددٌ من نواخذة البحر والمتعلقة بوصف المجاري والعبرات البحرية بين موانىء الخليج والمحيط الهندي، كما يتناول موضوع الدراسة النشاط التجاري البحري في النّصف الأوّل من القرن العشرين بين الإمارات وموانىء المحيط الهندي، وكذلك النشاط التجاري التقليدي داخل الإمارات وموانىء الخليج العربي.
وتحتوي الدّراسة على مقدّمة وتعريفٍ بأهمّ أصول الملاحة البحرية، وفصلٍ عن الطرق البحرية التجارية القديمة، وفصلٍ عن الطرق والمجاري البحرية عند النّواخذة المتقدّمين والمتأخّرين، وفصلٍ عن النشاط التجاري الشراعي بين الإمارات والمحيط الهندي.
وتحتوي الدّراسة على مقدّمة وتعريفٍ بأهمّ أصول الملاحة البحرية، وفصلٍ عن الطرق البحرية التجارية القديمة، وفصلٍ عن الطرق والمجاري البحرية عند النّواخذة المتقدّمين والمتأخّرين، وفصلٍ عن النشاط التجاري الشراعي بين الإمارات والمحيط الهندي.
الحكاية الشّعبيّة في دولة الإمارات - مقاربة بين المحليّة والعالميّة
هذا البحث يتطرّق للحكاية الشّعبيّة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي على جانبٍ كبيرٍ من الأهميّة باعتبارها بوجهٍ عام أدبًا له وظيفة نسقيّة ثقافيّة، كما أنّ له فنّياته وجمالياته، ومن هنا فهي بحاجةٍ إلى المزيد من البحث والدراسة، ومن ثَمّ سنسعى إلى مقاربتها من خلال استخدامنا لمنهجيّةٍ ثقافيةٍ قائمةٍ على ربطها بسياقها الثقافي، لتحليل العناصر والدّلالات المتّصلة بالتّشابه والاختلاف فيما بين النّصوص المحليّة المختارة وبينها وبين نصوصٍ خليجيّةٍ وعربيّةٍ وعالميّة، وما إذا كان أيٌّ من التّشابه أو الاختلاف يشكّل عنصرًا للتّقارب أو التّنافر والعزلة.
القواعد النحوية و الصرفية في مدارس التعليم العام بدولة الامارات العربية المتحدة بين النظرية والتطبيق
ان قواعد النحو والصرف في اللغة العربية من أهم مقومات التواصل والاتصال السليم إذ ان وجود الخطأ الصرفي يؤثر في توضيح المعنى المراد للكلمة. في هذه الأطروحة البحثية تناقش الكاتبة غياب المعرفة العلمية الدقيقة بأسباب ابتعاد طلبة المدارس العامة في دولة الإمارات العربية المتحدة عن العربية الفصحى أو ضعف استخدامهم لها بالمستوى المطلوب. كما تهدف إلى التعرف على الواقع التطبيقي لتدريس القواعد النحوية والصرفية في هذه المدارس.
ملخص الرسالة باللغة العربية العلاقات الإماراتية المصرية 1971-1981
تعنى هذه الدراسة ببيان طبيعة العلاقات السياسية و الاقتصادية و الثقافية بين دولة الإمارات العربية المتحدة و جمهورية مصر العربية 1971-1981، و قد تم تحديد النطاق الزمني للدراسة ليبدأ مع عام 1971، و هو العام الذي نشأت فيه دولة الإمارات، و بالتالي شهدت العلاقة مع مصر تطوراً عمّا كانت عليه إبّان خضوع الإمارات للهيمنة البريطانية، و من جهة أخرى شهد ذلك العام وصول قيادة جديدة لمصر بعد وفاة عبد الناصر و تولي السادات الحكم و الذي أراد أن يخطو خطوات قد تميزه عن سلفه. و تختتم الدراسة مع عام 1981 و هو العام الذي شهد اغتيال الرئيس المصري أنور السادات، و ما تلاه من وصول قيادة جديدة لحكم مصر. و تسلّط الدراسة الضوء على السياسة الخارجية العربية لكلا البلدين، و على أبرز مظاهر العلاقات السياسية سواء من حيث موقف مصر من الاحتلال الإيراني للجزر الإماراتية، أو من موقف دولة الإمارات من حرب أكتوبر و من عملية السلام المصرية الإسرائيلية، كما تهتم الدراسة برصد أبرز عناصر العلاقة الاقتصادية بين الجانبين سواء من حيث تبادل الخبرات الفنية و البشرية، أو عبر تقديم الدعم المادي. كما تتطرق الدراسة إلى أبرز الجوانب الثقافية في علاقة البلدين، و التي كانت علاقة تكامل في مجملها حتى وقعت القطيعة بين الدولتين سنة 1978 بعد انخراط مصر في عملية السلام المنفرد مع إسرائيل.
بحث الغوص على اللؤلؤ
يتناول هذا البحث أحد الجوانب المهمة المتعلقة بمهنة الغوص على اللؤلؤ في دولة الإمارات، وهي الغوص كنظام حياة، وذلك بتسليط الضوء على بعض تفاصيل الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في مرحلة تاريخية هامة هي مرحلة ما قبل اكتشاف النفط. ويغطي النقاش في الاساس ما يعرف بحقبة الرواج الاقتصادي الذي شهدته مرحلة الطفرة في تجارة اللؤلؤ من نهاية القرن التاسع عشر حتى العقدين الاولين من القرن العشرين .
اجتماعيا يلقى الضوء على جزئية مهمة وهي تأثير هذه المرحلة على الجانب المعيشي اليومي من حياة الناس على اليابسة، وبعض الآثار المترتبة على ذلك. في حين يتناول الجانب الثقافي التفاصيل المتعلقة بالحياة الثقافية في تلك المرحلة أو ما يعرف ب(ثقافة اللؤلؤ)، ويغطي ذلك الأدب الشعبي من الشعر والحكايات والأمثال والالغاز، وفنون الموسيقى والغناء والاهازيج الشعبية البحرية على وجه الخصوص، وعلوم الملاحة. كما يستعرض بعض الصعوبات التي واجهتها مهنة الغوص في مرحلة الطفرة.
وبوجه عام يعتمد البحث في منهجيته على التسلسل التاريخي. كما يهدف إلى التعريف بمهنة الغوص على اللؤلؤ بصورة نتمنى أن تكون أكثر دقة بما تضيفه من معلومات، خاصة مع قلة الدراسات والبحوث المفردة لبعض التفاصيل، على الرغم مما هو متوفر من وثائق ومعلومات شفاهية مهمة، وعلى الرغم مما قام به عدد من الباحثين المهتمين من بحوث ودراسات قيمة. إضافة إلى اتباعه أسلوبا علميا في جمع المعلومات وانتقاء المناسب منها من حيث علاقتها بالموضوع. وهو بذلك يقوم على جانبين:
1- نظري: يهدف إلى جمع المعلومات من شتى المصادر، وتتضمن المراجع والوثائق المكتوبة وما إلى ذلك من الصور وأفلام الفيديو
2- ميداني يشمل المقابلات الشخصية و(الروايات الشفاهية) التي نحرص على تعددها لتعزيز المضمون ودعم القيمة التاريخية للبحث.
يقسم البحث إلى أربعة فصول تتضمن أجزاء مسلسلة حسب ترتيبها. وفي ختامه نتمنى أن يكون قد نوه إلى أهمية ما يتعلق بالحياة في مجتمع الامارات في فترة تاريخية مهمة هي مرحلة الغوص على اللؤلؤ أو ما قبل اكتشاف النفط. كما نتمنى أن يكون إضافة حقيقية لما سبقه من دراسات وبحوث قيمة في هذا الجانب.
اجتماعيا يلقى الضوء على جزئية مهمة وهي تأثير هذه المرحلة على الجانب المعيشي اليومي من حياة الناس على اليابسة، وبعض الآثار المترتبة على ذلك. في حين يتناول الجانب الثقافي التفاصيل المتعلقة بالحياة الثقافية في تلك المرحلة أو ما يعرف ب(ثقافة اللؤلؤ)، ويغطي ذلك الأدب الشعبي من الشعر والحكايات والأمثال والالغاز، وفنون الموسيقى والغناء والاهازيج الشعبية البحرية على وجه الخصوص، وعلوم الملاحة. كما يستعرض بعض الصعوبات التي واجهتها مهنة الغوص في مرحلة الطفرة.
وبوجه عام يعتمد البحث في منهجيته على التسلسل التاريخي. كما يهدف إلى التعريف بمهنة الغوص على اللؤلؤ بصورة نتمنى أن تكون أكثر دقة بما تضيفه من معلومات، خاصة مع قلة الدراسات والبحوث المفردة لبعض التفاصيل، على الرغم مما هو متوفر من وثائق ومعلومات شفاهية مهمة، وعلى الرغم مما قام به عدد من الباحثين المهتمين من بحوث ودراسات قيمة. إضافة إلى اتباعه أسلوبا علميا في جمع المعلومات وانتقاء المناسب منها من حيث علاقتها بالموضوع. وهو بذلك يقوم على جانبين:
1- نظري: يهدف إلى جمع المعلومات من شتى المصادر، وتتضمن المراجع والوثائق المكتوبة وما إلى ذلك من الصور وأفلام الفيديو
2- ميداني يشمل المقابلات الشخصية و(الروايات الشفاهية) التي نحرص على تعددها لتعزيز المضمون ودعم القيمة التاريخية للبحث.
يقسم البحث إلى أربعة فصول تتضمن أجزاء مسلسلة حسب ترتيبها. وفي ختامه نتمنى أن يكون قد نوه إلى أهمية ما يتعلق بالحياة في مجتمع الامارات في فترة تاريخية مهمة هي مرحلة الغوص على اللؤلؤ أو ما قبل اكتشاف النفط. كما نتمنى أن يكون إضافة حقيقية لما سبقه من دراسات وبحوث قيمة في هذا الجانب.
عوشه
الموسوعة الصوتية للشاعرة عوشه بنت خليفة السويدي، المُلقّبة بـ«فتاة العرب»، وتُعدُّ الموسوعة الصوتية، التي تحتوي على المجموعة الشعرية الكاملة لقصائد «فتاة العرب» مُلقَاة بصوتها، عملاً أدبياً من جمع وتدقيق الدكتورة رفيعة غباش، مؤسس متحف المرأة، يوثّق عطاء فتاة العرب الشعري ويستعرض سيرتها الذاتية، لتفعيل الحياة الأدبية في أوساط المجتمع الإماراتي، وزيادة الأعمال الشعرية لتضاف إلى الإبداع الثقافي المعاصر.
اولى القصائد في مدح الشيخ زايد
ديواناً شعرياً مقروءاً ومسموعاً، يضم الديوان الشعري قصائد خالدة بخلود ذكرى زايد الخير لشعراء كبار كانوا ومازالوا أعلام الإمارات شعراً وأدباً شعبياً، من بينها قصيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بعنوان «شموخ المجد»، بالإضافة إلى قصائد منتقاة لمجموعة من الشعراء المختارين والمعروفين في الساحة الشعرية، والتي تحمل عبق ذكرى القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.