رحلة الهجن
10 أعوام ميزت إدارة الفعاليات في الإمساك بلجام فعالية مغايرة، تبتعد في مضمونها عن كل ما هو مألوف. تفتح الباب لتستقبل فرسانا من جميع الأطياف، ومن ثم تبحر بهم إلى عمق الصحراء لمسافات طويلة واياماً عديدة، تفتح لهم نافذة على إرث عريق وجانب من أهم جوانب الحياة في الدولة والمنطقة ورمز من رموز موروث وثقافة مجتمع هذه البقعة من الأرض، وتختبر صبرهم وتتحدى قدرتهم في الشدائد ليعيشوا تجربة عاشها الأجداد، ونستمر في نقله من خلالهم الى أجيال قادمة. تستمر “رحلة الهجن” في غرس خطى الأجداد على الرمال، وتدرب المنتسبين على ركوب الهجن لتسطر نسخاً جديدة.