القرية التراثية

تُشيد القرية التراثية بشكل سنوي بالقرية العالمية وهي بمثابة متحف مفتوح يحكي قصة البيئات الإماراتية المتعددة وتبنى نماذج البيوت مثل العرش- خيمة الشعر- بيت الشحوح- بيت الطين والحظيرة كما كانت في الماضي. ولقرابة ستة أشهر، تستضيف القرية التراثية عدداً كبيراً من الفعاليات والأنشطة التراثية على ايقاع الفرق الشعبية وحفاوة الضيافة الإماراتية ومجموعة كبيرة من الحرفيين لإحياء المهن القديمة أمام الزائرين مما يعزز من الهوية الوطنية ويلقي الضوء على دور المركز الهام في صون التراث اللامادي للدولة.